حول برنامج الايقاع الحيوي التنبؤي (PB)
ان كلمة الايقاع الحياتي او الحيوي تعني "النظام او الجهاز الذي يتنبأ بالسلوك البشري ، وان عملية التنبؤ المبنية على الدورات الحيوية التي يمر بها الفرد منذ تاريخ ميلاده وحتى مماته هو ما يسمى بالايقاع الحيوي وكلمة ايقاع تعني الوتيرة المنتظمة في سلوك الانسان بشكل دوري او شهري وحسب كل دورة من دورات الايقاع الحيوي الثلاثة الاساسية (البدنية والنفسية والذهنية).
اما الايقاع الحيوي التنبؤي فهو البرنامج الذي يتنبأ بالاداء سواء كان رياضي او غيره من الناحية (البدنية والنفسية والذهنية) وهذا سوف يساعد المدربين في إختيار التشكيلة المناسبة قبل بدأ كل مباراة وهذا يعني إختيار اللاعبين الذين يقعون في المنحنى الايجابي من منحنيات الايقاع الحيوي وابعاد اللاعبين السلبيين حيويا عن المباراة جهد الامكان هذا من جانب، ومن جانب اخر اختيار الايام التدريبية للاعبين وفقا لايقاعاتهم الحيوية الايجابية والسلبية مع تقنين الاحمال لكل لاعب او رياضي وهذا ما يسمى مبدأ فردية وخصوصية التدريب.وهنا في هذا الموقع سوف نحاول التطرق الى التحليل الاستباقي للمباريات الدولية والمهمة قبل المباراة بيوم او اكثر والتنبؤ بحالة اللاعبين وادائهم الرياضي فضلا عن الفريق الافضل والذي يستحق الفوز كما نعرض تطابق هذه الدراسات التحليلية القبلية مع نتائج ومخرجات الاداء الرياضي للاعبين والفريق بعد انتهاء المباراة.
ومن هنا ومنذ عام 2015 وانا احلل واناقش اغلب المباريات التي خاضتها منتخباتنا الوطنية العراقية ابتداء من بطولة خليجي 21 في الرياض 2014 التي خرج منها المنتخب العراقي من الدور الأول وهذا ما جعلني اقوم بدراسة الإيقاع الحيوي للاعبي المنتخب العراقي بطريقة البحث العلمي ونشر هذه الدراسة في مجلة جامعة البحرين للعلوم العلوم التربوية والنفسية وما زلت احلل واناقش تلك المباريات للوصول إلى إقناع المدرب والإداري واللاعب والمتابع والمهتم بالشأن الرياضي وعامة الجمهور ...لأهمية هذه القضية عند التدريب قبل وأثناء المنافسة وحتى بعد المنافسة للمقارنة والتقويم والتقييم.
وقد اخذت على عاتقي التثقيف لهذا المفهوم بطريقة جديدة غير معتادة سواء في وضع التشكيلة المثلى وفقا لبرنامج الإيقاع الحيوي او التكهن بالنتيجة خاصة إذا توفرت لدي معلومات الفريق المنافس والذي سيتم ادخاله إدخاله إلى البرنامج من ثم مقارنته مع فريقنا لمعرفة الفروق الحيوية بين الفريقين
كما تبين لي ان الإيقاع الحيوي من البرامج الخفية والسرية التي يجب أن يتعامل معها المدربون لطريقة ذكية سواء الالعاب الجماعية او الفردية لأنه السر الذكي الذي يبدأ به المدربون وهذه وجهة نظري.
اما الايقاع الحيوي التنبؤي فهو البرنامج الذي يتنبأ بالاداء سواء كان رياضي او غيره من الناحية (البدنية والنفسية والذهنية) وهذا سوف يساعد المدربين في إختيار التشكيلة المناسبة قبل بدأ كل مباراة وهذا يعني إختيار اللاعبين الذين يقعون في المنحنى الايجابي من منحنيات الايقاع الحيوي وابعاد اللاعبين السلبيين حيويا عن المباراة جهد الامكان هذا من جانب، ومن جانب اخر اختيار الايام التدريبية للاعبين وفقا لايقاعاتهم الحيوية الايجابية والسلبية مع تقنين الاحمال لكل لاعب او رياضي وهذا ما يسمى مبدأ فردية وخصوصية التدريب.وهنا في هذا الموقع سوف نحاول التطرق الى التحليل الاستباقي للمباريات الدولية والمهمة قبل المباراة بيوم او اكثر والتنبؤ بحالة اللاعبين وادائهم الرياضي فضلا عن الفريق الافضل والذي يستحق الفوز كما نعرض تطابق هذه الدراسات التحليلية القبلية مع نتائج ومخرجات الاداء الرياضي للاعبين والفريق بعد انتهاء المباراة.
ومن هنا ومنذ عام 2015 وانا احلل واناقش اغلب المباريات التي خاضتها منتخباتنا الوطنية العراقية ابتداء من بطولة خليجي 21 في الرياض 2014 التي خرج منها المنتخب العراقي من الدور الأول وهذا ما جعلني اقوم بدراسة الإيقاع الحيوي للاعبي المنتخب العراقي بطريقة البحث العلمي ونشر هذه الدراسة في مجلة جامعة البحرين للعلوم العلوم التربوية والنفسية وما زلت احلل واناقش تلك المباريات للوصول إلى إقناع المدرب والإداري واللاعب والمتابع والمهتم بالشأن الرياضي وعامة الجمهور ...لأهمية هذه القضية عند التدريب قبل وأثناء المنافسة وحتى بعد المنافسة للمقارنة والتقويم والتقييم.
وقد اخذت على عاتقي التثقيف لهذا المفهوم بطريقة جديدة غير معتادة سواء في وضع التشكيلة المثلى وفقا لبرنامج الإيقاع الحيوي او التكهن بالنتيجة خاصة إذا توفرت لدي معلومات الفريق المنافس والذي سيتم ادخاله إدخاله إلى البرنامج من ثم مقارنته مع فريقنا لمعرفة الفروق الحيوية بين الفريقين
كما تبين لي ان الإيقاع الحيوي من البرامج الخفية والسرية التي يجب أن يتعامل معها المدربون لطريقة ذكية سواء الالعاب الجماعية او الفردية لأنه السر الذكي الذي يبدأ به المدربون وهذه وجهة نظري.
